نبذة عني

بسم الله الرحمن الرحيم

أهلا بكم في صفحتي، ويسعدني أن أقدم لكم نبذة مختصرة عني..

* أعتبر أن أهم ما وصفت به -ممن عملت وتعاملت معهم- هو العمل الجاد والأمانة.

* تخرجت من كلية التجارة وإدارة الأعمال، قسم التجارة الخارجية، عام 1995م.

* عملت كمحررة بكبرى المؤسسات الصحفية وقمت بالمشاركة بتحرير وإدارة إحدى الصحف الاليكترونية الإخبارية الاجتماعية

* أتقن اللغة العربية نحوا وإملاء، وأعتبر حب الشعر والأدب جزء من شخصيتي.

* أجيد الإنجليزية بحكم دراستي، كما حصلت على العديد من الدورات فيها، وبدأت العمل بالترجمة.

أهتم كثيرا بالعلوم الإنسانية والشرعية.

* أستطيع إدخال البيانات بدقة وبسرعة 30 كلمة/ للدقيقة عربي وإنجليزي

* لا أقبل العمل بتحرير أو كتابة أو ترجمة أي عمل به مخالفات شرعية.

وفيما يلي نموذجين للترجمة والتحرير.

أولا: نموذج ترجمة:

Receiving criticism can be very difficult – especially for inexperienced designers. When someone casually says that they don’t like something you’ve done, it can make you feel like a failure. You’ve put in untold hours of work and here is this person who, in your mind, may not even be qualified to critique design just tearing apart your ideas.

أحيانا يكون التعرض للنقد غاية في الصعوبة، لا سيما بالنسبة للمصممين المبتدئين. فعندما يعبر أحدهم عن عدم اعجابه بما قمت به، فقد تشعر بالإحباط. لأنك استغرقت في العمل ساعات طويلة، ثم جاء ذلك الشخص الذي ربما لا يكون مؤهلا لنقد أي تصميم، ليمزق أفكارك وحسب.

ثانيا: نموذج المقال:

التعلم قبل التربية..

لعل أكثر ما يميز عملية تربية الأطفال في سنواتهم الأولى، هو كونها محدودة الوقت وإن بقيت آثارها طويلا..

إن الكثيرين منا يدخلون التجربة وهم مفعمون بالحماس والرغبة في تحقيق شيء عظيم لأبنائهم، ويتمنون أن يصلوا بهم إلى حيث كانوا يتمنون أن يصل بهم آباؤهم، ولكنهم لا يعرفون الطريق إلى ذلك ولا يسعون إلى تعلم كيفية تربية الأطفال، فما يلبسوا أن ينخرطوا بكليتهم في كل ما تفيض به هذه المرحلة من مشاعر النقاء والعطاء وما تتطلبه من وقت وجهد شاق، ثم لا يفيقوا إلا وقد أصبح كلا من الأبناء كيانا مستقلا، وبدأوا يتلمسون في سلوكياتهم أمورا كانت آخر ما يتمنون أن يجدوه في أبنائهم، واكتشفوا أنهم كانوا في واقع الأمر يكررون أخطاء غيرهم من الآباء والأمهات والتي كانوا -ربما- يعيبونها عليهم، ولكن بأشكال مختلفة.

لذا فليس هناك ما هو أفضل من الاستعداد لهذه المرحلة بالتعلم، والتدرب على تحمل مسئولياتها، وتوطين النفس -لا سيما في هذا الآونة التي تتسم بالإيقاع اللاهث لتلبية متطلبات الحياة- على الصبر والرفق والمزيد من الحب..

نعم، المزيد من الحب، فصحيح أن المكتبات العامة ومعارض الكتب والانترنت وكل وسائل المعرفة الحالية لم تترك للمربين عذرا لعدم التعلم، ولكنها أيضا وسعت جدا دائرة الاختيارات أمام المربي ووضعت على كاهله مسئولية اختيار المنهج الذي سيسير عليه، وأي مدارس التربية الحديثة سيتبع، لأنه في النهاية سيتحمل مسئولية قراره وستتحملها معه تلك النبتة اللينة التي بين يديه اليوم أمانة، يسأل عنها غدا.

وعند قيامك أيها المربي وأيتها المربية باختيار المدرسة التربوية التي ستسيرون على نهجها أنصحكم بنصيحتين غاليتين من وجهة نظري، أولهما اختيار المدرسة التربوية التي تنحاز إلى الطفل وتترفق به، فعن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنه قال: ( إن الله يحب الرفق في الأمر كله ) رواه البخاري

أما النصيحة الثانية فهي وضع اختلاف بيئة هذه المدرسة عن البيئة التي سيتربى بها طفلكم في الاعتبار، ومحاولة اسقاط نظرياتها على الواقع الذي تعيشونه قبل أن تطبقوها على طفلكم.

ومن خلال هذه الصفحات وغيرها الكثير عبر وسائل الإعلام ستجدون دائما ضالتكم، وفي ضوء الهدي النبوي الذي من الله علينا به، لن نضل الطريق ولن تضيع جهودنا سدى وسنجد أثر جهدنا طيبا بإذن الله.

التقييمات

الاحترافية بالتعامل
 4.9
التواصل والمتابعة
 4.9
جودة العمل المسلّم
 4.8
الخبرة بمجال المشروع
 4.8
التسليم فى الموعد
 4.8
التعامل معه مرّة أخرى
 4.9

آراء العملاء

إحصائيات

التقييمات  (39)
معدل إكمال المشاريع
معدل إعادة التوظيف
معدل التسليم بالموعد
متوسط سرعة الرد 3 ساعات و 28 دقيقة
المشاريع المكتملة 42
مشاريع يعمل عليها 1
تاريخ التسجيل
آخر تواجد منذ

توثيقات

البريد الإلكتروني رقم الجوال
الهوية الشخصية

أوسمة

  • معدل إكمال مشاريع رائع
  • مستقل ملتزم
  • مستقل مميز
  • مستخدم منذ 6 سنوات