عانت الأمة الإسلامية، ومازالت، من حالة الجمود الفكري والفقهي حيث توقف الاجتهاد عند القرن الخامس الهجري، وباتت أي محاولات للتجديد توصف بأنها تستهدف المنهج الإسلامي، لذا عانت الحركة الإسلامية الحديثة عنتا كبيرا سواء داخل صفوفها أو عند معارضيها من طرح فكرة التجديد أو محاربة الجمود الفكري الذي تعاني منه الأمة، ولا شك أن أحد ملامح موت الأفراد والأمم هو الجمود والركود الذي يسيطر على الفكر والعقل، وبالتالي على مختلف الفعاليات العقلية.
اسم المستقل | السعيد ا. |
عدد الإعجابات | 0 |
عدد المشاهدات | 161 |
تاريخ الإضافة | |
تاريخ الإنجاز |